اغتصاب فتاه تركيه و حرقها ...شاهد الموضوع

اغتصاب فتاه تركيه و حرقها ...شاهد الموضوع



اغتصاب فتاه تركيه و حرقها 




أثار  اختفاء الفتاه التركيه أوزجان أصلان لمده ثلاثه ايام  ضجه في الاعلام و المجتمع التركي حيث انها لم تكن الحادثه الاولي من نوعها  تبلغ الفتاه من العمر 20 عاما و كان اخر تواجد لها عندما ركبت اتوبيسا مع صديقتها بعد خروجهما من الجامعه بمدينه ميرسين ...
و بسؤال صديقتها اخبرت الشرطه انها قد غادرت الاتوبيس و تركت أوزجاجان أصلان في الاتوبيس و بعد البحث في خط السير و استدعاء السائق تكشفت جريمته البشعه و تم العثور علي جثمان الفتاه على الطريق السريع بين مدينتي طارصوص وأنقرة، بعد غياب 3 أيام.
و توصلت التحقيقات الي ان  ان السائق صبحي ألتين دوقان قد انحرف عن خط سير الاتوبيس بعد نزول صديقه ضحيته مما أثار قلقها فصرخت و استنجدت و لكن بلا جدوي 
 حاول السائق اغتصابها في مكان ناء  إلا أنها لم تستسلم، موجهة غاز الفلفل الحار في وجه السائق، وحاولت النيل منه بأظافر يدها، فانهال عليها طعنا بسكين في أنحاء متفرقة من جسدها، ثم قضى عليها بضربة بآلة حديدية على رأسها، أدت لوفاتها في الحال.
 أراد الجاني  التخلص من جثة الفتاة، فأخذها وذهب بها إلى المنزل، ليقوم والده، نجم الدين ألتين دوقان، وصديقه، فاتح جوكتشه، بمساعدته في إخفاء معالم جريمته، بصب البنزين على الجثة لإحراقها والتخلص منها، ثم إلقاءها في غابة على الطريق.
مما اثار غضب الشعب التركي حيث انها ليست الجريمه الاولي من نوعها و خاصتا الفتاه الصغيره المحبوبه للجميع فقد قرر السائق الجاني القضاء علي حياتها دون اي ذنب 






اغتصاب فتاه تركيه و حرقها 




أثار  اختفاء الفتاه التركيه أوزجان أصلان لمده ثلاثه ايام  ضجه في الاعلام و المجتمع التركي حيث انها لم تكن الحادثه الاولي من نوعها  تبلغ الفتاه من العمر 20 عاما و كان اخر تواجد لها عندما ركبت اتوبيسا مع صديقتها بعد خروجهما من الجامعه بمدينه ميرسين ...
و بسؤال صديقتها اخبرت الشرطه انها قد غادرت الاتوبيس و تركت أوزجاجان أصلان في الاتوبيس و بعد البحث في خط السير و استدعاء السائق تكشفت جريمته البشعه و تم العثور علي جثمان الفتاه على الطريق السريع بين مدينتي طارصوص وأنقرة، بعد غياب 3 أيام.
و توصلت التحقيقات الي ان  ان السائق صبحي ألتين دوقان قد انحرف عن خط سير الاتوبيس بعد نزول صديقه ضحيته مما أثار قلقها فصرخت و استنجدت و لكن بلا جدوي 
 حاول السائق اغتصابها في مكان ناء  إلا أنها لم تستسلم، موجهة غاز الفلفل الحار في وجه السائق، وحاولت النيل منه بأظافر يدها، فانهال عليها طعنا بسكين في أنحاء متفرقة من جسدها، ثم قضى عليها بضربة بآلة حديدية على رأسها، أدت لوفاتها في الحال.
 أراد الجاني  التخلص من جثة الفتاة، فأخذها وذهب بها إلى المنزل، ليقوم والده، نجم الدين ألتين دوقان، وصديقه، فاتح جوكتشه، بمساعدته في إخفاء معالم جريمته، بصب البنزين على الجثة لإحراقها والتخلص منها، ثم إلقاءها في غابة على الطريق.
مما اثار غضب الشعب التركي حيث انها ليست الجريمه الاولي من نوعها و خاصتا الفتاه الصغيره المحبوبه للجميع فقد قرر السائق الجاني القضاء علي حياتها دون اي ذنب 




المشاركات الشائعة