الطبيب البشري تجرد من انسانيته فقتل طفله الوحيد ..... شاهد السبب
تزوج الطبيب البشري الشاب و عاش مع زوجته في الاسكندريه و كأي زواج في بدايته خلافات مستمره و رزقهم الله منذ اربعه أشهر بالطفل ياسين فتعشم الاهل و الاصدقاء ان تنتهي خلافاتهم الزوجيه بعد ان رزقهم الله بطفل و لكن ما حدث لم يكن كما يتمنون فاستمرت الخلافات و اشتدت بين الزوجين و طلبت الزوجه الطلاق فرفض الزوج فهددته برفع قضيه طلاق و ان القانون سوف يعطيها حقها من مسكن حضانه و نفقه لها و لابنهما .....
فلم يفكر الاب سوي في هذه الكلمات بدلا من ان يحاول الاصلاح و تهدئه زوجته و احتضانها هي و ابنه لتكمله مشوار الحياه
اذ قرر ان الشقه لن تذهب للزوجه مهما كلفه الامر ...
فأخذ طفله الرضيع في حضنه و خرج من المنزل علي انه سيعود بعد قليل و اتجه بسيارته الي الطريق الصحراوي و فتح باب سيارته و الطفل ما زال في احضان ابوه و وضعه علي الارض و عاد لسيارته ليحضر بكره من البلاستر و يلف بها رأس ابنه و احكم اللف علي فمه و انفه و وقف يشاهده و هو يقاوم الاختناق و احتباس الانفاس الاخيره ثم تركه بعدما تأكد من لفظه اخر نفس في صدره و توقف قلبه متجها الي اقرب حجر و رفعه و فضرب نفسه به ثم اسرع مهرولا الي الشرطه مدعيا ان بلطجيه ضربوه و خطفوا ابنه منه و فروا هاربين ...
فتجاوبت الشرطه فورا مع البلاغ و اخذوا الاب الملكوم متوجهين الي مكان الحادث و بعد البحث بدقائق وجدوا الطفل مرمي علي احدي جانبي الطريق فانهار الاب و بدي عليه الحزن و عاد معهم الي القسم ...
و مع تضارب الروايات روايه تلي روايه شك في امره الضابط المحقق و بالضغط عليه انهارو اعترف بقتل ابنه قائلا :
( قتلت ياسين ابني عشان مراتي ما تاخدش الشقه لما تتطلق .. كانت لحظه شيطان و بطلب من ربنا يسامحني !!!!!!!!!!!!!!!!)
و تم تحويل الدكتور البشري القاتل الي النيابه و تم حبسه 15 يوم علي ذمه التحقيق !!!!!!!!!!
الطبيب البشري تجرد من انسانيته فقتل طفله الوحيد ..... شاهد السبب
تزوج الطبيب البشري الشاب و عاش مع زوجته في الاسكندريه و كأي زواج في بدايته خلافات مستمره و رزقهم الله منذ اربعه أشهر بالطفل ياسين فتعشم الاهل و الاصدقاء ان تنتهي خلافاتهم الزوجيه بعد ان رزقهم الله بطفل و لكن ما حدث لم يكن كما يتمنون فاستمرت الخلافات و اشتدت بين الزوجين و طلبت الزوجه الطلاق فرفض الزوج فهددته برفع قضيه طلاق و ان القانون سوف يعطيها حقها من مسكن حضانه و نفقه لها و لابنهما .....
فلم يفكر الاب سوي في هذه الكلمات بدلا من ان يحاول الاصلاح و تهدئه زوجته و احتضانها هي و ابنه لتكمله مشوار الحياه
اذ قرر ان الشقه لن تذهب للزوجه مهما كلفه الامر ...
فأخذ طفله الرضيع في حضنه و خرج من المنزل علي انه سيعود بعد قليل و اتجه بسيارته الي الطريق الصحراوي و فتح باب سيارته و الطفل ما زال في احضان ابوه و وضعه علي الارض و عاد لسيارته ليحضر بكره من البلاستر و يلف بها رأس ابنه و احكم اللف علي فمه و انفه و وقف يشاهده و هو يقاوم الاختناق و احتباس الانفاس الاخيره ثم تركه بعدما تأكد من لفظه اخر نفس في صدره و توقف قلبه متجها الي اقرب حجر و رفعه و فضرب نفسه به ثم اسرع مهرولا الي الشرطه مدعيا ان بلطجيه ضربوه و خطفوا ابنه منه و فروا هاربين ...
فتجاوبت الشرطه فورا مع البلاغ و اخذوا الاب الملكوم متوجهين الي مكان الحادث و بعد البحث بدقائق وجدوا الطفل مرمي علي احدي جانبي الطريق فانهار الاب و بدي عليه الحزن و عاد معهم الي القسم ...
و مع تضارب الروايات روايه تلي روايه شك في امره الضابط المحقق و بالضغط عليه انهارو اعترف بقتل ابنه قائلا :
( قتلت ياسين ابني عشان مراتي ما تاخدش الشقه لما تتطلق .. كانت لحظه شيطان و بطلب من ربنا يسامحني !!!!!!!!!!!!!!!!)
و تم تحويل الدكتور البشري القاتل الي النيابه و تم حبسه 15 يوم علي ذمه التحقيق !!!!!!!!!!