بعد معاناه شديده اخيرا تخلصت الطفله الهندية شيرايا ديراجي" حيث كانت تعانى من تعشيش اكثر من الف نمله داخل اذنها وكانت الطفله تعانى منذ فتره ممن حالة مرضية عجيبة استعصى على الأطباء تشخيصها وفهم كيفية القضاء على سيل النمل الخارج من أذنها
وفجأة وبدون اي سابق انذار اختفت مشكلة الطفلة واختفى النمل داخل اذنها وسعى الأطباء لاكتشاف علاج نهائي لمشكلة الطفلة دون جدوى خاصة وأن النتائج الطبية تظهر أن كل شيء طبيعي ولا يحصل أي ضرر لأذنيها.
واكد والدين الطفلة انها تعيش في بيئه صحية سليمة وتحت عنايه جيدة ولكنم لايعرفوا سبب تلك الحاله الغريبه
ووضعت الفتاة تحت المراقبة في أحد مستشفيات مدينة أحمد آباد الهندية، نظرا إلى عدم قدرة الأطباء على فهم سبب وصول النمل إلى أذنيها. وقالت كبيرة الأطباء المشرفين على حالتها والتي تعمل في أحد مستشفيات ولاية غوجارات جواهر تالسانيا المتخصصة في علاج أمراض الأذن والأنف والحنجرة إن "الحالة صعبة للغاية ولم يمر علي مثلها في حياتي المهنية ولا في تاريخ الطب الحديث ولم تستطع المطهرات الطبية والأدوية التي استخدمتها الفتاة منذ اكتشاف حالتها في أغسطس/آب 2015، معالجة التدفق المستمر للنمل الذي سبب لها آلاما حادة ويومية ورغم نجاح الأطباء في إزالة حوالى ألف نملة من أذنيها، فقد عجزوا عن إيقاف تكاثر البويضات التي تفقس وتنمو بشكل سريع وتسبب لها اللام حاده بعض لدغات النمل الكبيرة ولكن لم يٌرصد اي ضرر حدث في اذنها بالعكس كل شيء طبيعي
بعد معاناه شديده اخيرا تخلصت الطفله الهندية شيرايا ديراجي" حيث كانت تعانى من تعشيش اكثر من الف نمله داخل اذنها وكانت الطفله تعانى منذ فتره ممن حالة مرضية عجيبة استعصى على الأطباء تشخيصها وفهم كيفية القضاء على سيل النمل الخارج من أذنها
وفجأة وبدون اي سابق انذار اختفت مشكلة الطفلة واختفى النمل داخل اذنها وسعى الأطباء لاكتشاف علاج نهائي لمشكلة الطفلة دون جدوى خاصة وأن النتائج الطبية تظهر أن كل شيء طبيعي ولا يحصل أي ضرر لأذنيها.
واكد والدين الطفلة انها تعيش في بيئه صحية سليمة وتحت عنايه جيدة ولكنم لايعرفوا سبب تلك الحاله الغريبه
ووضعت الفتاة تحت المراقبة في أحد مستشفيات مدينة أحمد آباد الهندية، نظرا إلى عدم قدرة الأطباء على فهم سبب وصول النمل إلى أذنيها. وقالت كبيرة الأطباء المشرفين على حالتها والتي تعمل في أحد مستشفيات ولاية غوجارات جواهر تالسانيا المتخصصة في علاج أمراض الأذن والأنف والحنجرة إن "الحالة صعبة للغاية ولم يمر علي مثلها في حياتي المهنية ولا في تاريخ الطب الحديث ولم تستطع المطهرات الطبية والأدوية التي استخدمتها الفتاة منذ اكتشاف حالتها في أغسطس/آب 2015، معالجة التدفق المستمر للنمل الذي سبب لها آلاما حادة ويومية ورغم نجاح الأطباء في إزالة حوالى ألف نملة من أذنيها، فقد عجزوا عن إيقاف تكاثر البويضات التي تفقس وتنمو بشكل سريع وتسبب لها اللام حاده بعض لدغات النمل الكبيرة ولكن لم يٌرصد اي ضرر حدث في اذنها بالعكس كل شيء طبيعي
